PERTANYAAN
Ahmad Syaifuddin
Asslamu'alaikum wr wb Pertanyaan
"Umur berapakah harusnya MEMISAH tempat tidur anak ama ortu"?
JAWABAN
Thu Khang Angon Wedhuz
wa'alaikum salam
Poro pak yai..
Opo iki masuk..
يحرم على الرجل أن يضاجع الرجل. و كذا يحرم على المرأة أن تضاجع المرأة في فراش واحد. و إن كان كل واحد منهما في جانب الفراش.
كذا أطلقه الرافعي و تبعه النووي على ذلك في (الروضة) و قيد النووي التحريم في (شرح مسلم) بما إذا كانا عاريين.
و هذا القيد صرح به القضي حسين و الهروي و غيرهما. و قد ورد في بعض الروايات ذلك.
و إذا بلغ الصبي و الصبية عشر سنين وجب التفريق بينه و بين أمه و أبيه و أخته و أخيه في المضجع للنصوص الواردة في ذلك. و الله أعلم.
كفاية الأخيار في حل غاية الإختصار ص 477
Fokus..
و إذا بلغ الصبي و الصبية عشر سنين وجب التفريق....
M0nggo dilanjut..
Brojol Gemblung
ya ini sudah pas dan alhamdulillah spekulasi saya di atas tidak menerjang ketetapan hukum...
.
ﻭ ﺇﺫﺍ ﺑﻠﻎ ﺍﻟﺼﺒﻲ ﻭ ﺍﻟﺼﺒﻴﺔ ﻋﺸﺮ ﺳﻨﻴﻦ ﻭﺟﺐ ﺍﻟﺘﻔﺮﻳﻖ ﺑﻴﻨﻪ ﻭ ﺑﻴﻦ ﺃﻣﻪ ﻭ ﺃﺑﻴﻪ ﻭﺃﺧﺘﻪ ﻭ ﺃﺧﻴﻪ ﻓﻲ ﺍﻟﻤﻀﺠﻊ ﻟﻠﻨﺼﻮﺹ ﺍﻟﻮﺍﺭﺩﺓ ﻓﻲ ﺫﻟﻚ. ﻭ ﺍﻟﻠﻪ ﺃﻋﻠﻢ .
ﻛﻔﺎﻳﺔ ﺍﻷﺧﻴﺎﺭ ﻓﻲ ﺣﻞ ﻏﺎﻳﺔ ﺍﻹﺧﺘﺼﺎﺭ ﺹ
477
ﺭﺩ ﺍﻟﻤﺤﺘﺎﺭ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺪﺭ ﺍﻟﻤﺨﺘﺎﺭ ﺍﻟﺠﺰﺀ ﺍﻟﺴﺎﺩﺱ ﺹ: 383
ﻭﺇﺫﺍ ﺑﻠﻎ ﺍﻟﺼﺒﻲ ﺃﻭ ﺍﻟﺼﺒﻴﺔ ﻋﺸﺮ ﺳﻨﻴﻦ ﻳﺠﺐ ﺍﻟﺘﻔﺮﻳﻖ ﺑﻴﻨﻬﻤﺎ ﺑﻴﻦ ﺃﺧﻴﻪ ﻭﺃﺧﺘﻪ
ﻭﺃﻣﻪ ﻭﺃﺑﻴﻪ ﻓﻲ ﺍﻟﻤﻀﺠﻊ ﻟﻘﻮﻟﻪ ﻋﻠﻴﻪ ﺍﻟﺼﻼﺓ ﻭﺍﻟﺴﻼﻡ " ﻭﻓﺮﻗﻮﺍ ﺑﻴﻨﻬﻢ ﻓﻲ ﺍﻟﻤﻀﺎﺟﻊ
ﻭﻫﻢ ﺃﺑﻨﺎﺀ ﻋﺸﺮ "
ﻭﻓﻲ ﺍﻟﻨﺘﻒ ﺇﺫﺍ ﺑﻠﻐﻮﺍ ﺳﺘﺎ ﻛﺬﺍ ﻓﻲ ﺍﻟﻤﺠﺘﺒﻰ ، ﻭﻓﻴﻪ ﺍﻟﻐﻼﻡ ﺇﺫﺍ ﺑﻠﻎ ﺣﺪ ﺍﻟﺸﻬﻮﺓ ﻛﺎﻟﻔﺤﻞ.
Dan apabila bocah laki2 dan bocah wanita mencapai usia sepuluh
tahun, maka tempat tidur keduanya wajib dipisah dari saudaranya,
saudarinya, ibunya, dan bapaknya karena terdapat sabda Nabi saw. :
"Pisahkanlah tempat tidur di antara mereka sewaktu mereka berusia
sepuluh tahun". Sedangkan redaksi dalam kitab al-Natf: Apabila mereka
mencapai usia enam tahun; begitupun redaksi dalam kitab al-Mujtaba, dan
di dalamnya terdapat kata "al-Ghulam" (anak kecil) apabila sudah
mencapai batas syahwat itu sebagaimana anak yg baligh
ﻗﻮﻟﻪ: ﺑﻴﻦ ﺃﺧﻴﻪ ﻭﺃﺧﺘﻪ ﻭﺃﻣﻪ ﻭﺃﺑﻴﻪ. ﻓﻲ ﺑﻌﺾ ﺍﻟﻨﺴﺦ ﻭﺑﻴﻦ ﺑﺎﻟﻮﺍﻭ ﻭﻫﻜﺬﺍ
ﺭﺃﻳﺘﻪ ﻓﻲ ﺍﻟﻤﺠﺘﺒﻰ ﻗﺎﻝ ﻓﻲ ﺍﻟﺶﺭﻋﺔ ﻭﻳﻔﺮﻕ ﺑﻴﻦ ﺍﻟﺼﺒﻴﺎﻥ ﻓﻲ ﺍﻟﻤﻀﺎﺟﻊ ﺇﺫﺍ ﺑﻠﻐﻮﺍ
ﻋﺸﺮ ﺳﻨﻴﻦ ، ﻭﻳﺤﻮﻝ ﺑﻴﻦ ﺫﻛﻮﺭ ﺍﻟﺼﺒﻴﺎﻥ ﻭﺍﻟﻨﺴﻮﺍﻥ ﻭﺑﻴﻦ ﺍﻟﺼﺒﻴﺎﻥ ﻭﺍﻟﺮﺟﺎﻝ ﻓﺈﻥ ﺫﻟﻚ
ﺩﺍﻋﻴﺔ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﻔﺘﻨﺔ ﻭﻟﻮ ﺑﻌﺪ ﺣﻴﻦ ﺍ ﻫـ
ﻭﻑﻱ ﺍﻟﺒﺰﺍﺯﻳﺔ ﺇﺫﺍ ﺑﻠﻎ ﺍﻟﺼﺒﻲ ﻋﺸﺮﺍ ﻻ ﻳﻨﺎﻡ ﻣﻊ ﺃﻣﻪ ﻭﺃﺧﺘﻪ ﻭﺍﻣﺮﺃﺓ ﺇﻻ
ﺑﺎﻣﺮﺃﺗﻪ ﺃﻭ ﺟﺎﺭﻳﺘﻪ ﺍ ﻫـ ﻓﺎﻟﻤﺮﺍﺩ ﺍﻟﺘﻒﺭﻳﻖ ﺑﻴﻨﻬﻤﺎ ﻋﻨﺪ ﺍﻟﻨﻮﻡ ﺧﻮﻓﺎ ﻣﻦ ﺍﻟﻮﻗﻮﻉ
ﻓﻲ ﺍﻟﻤﺤﺬﻭﺭ ، ﻓﺈﻥ ﺍﻟﻮﻟﺪ ﺇﺫﺍ ﺑﻠﻎ ﻋﺸﺮﺍ ﻋﻘﻞ ﺍﻟﺠﻤﺎﻉ ، ﻭﻻ ﺩﻳﺎﻧﺔ ﻟﻪ ﺗﺮﺩﻩ ﻓﺮﺑﻤﺎ
ﻭﻗﻊ ﻋﻠﻰ ﺃﺧﺘﻪ ﺃﻭ ﺃﻣﻪ ، ﻓﺈﻥ ﺍﻟﻨﻮﻡ ﻭﻗﺖ ﺭﺍﺣﺔ ﻣﻬﻴﺞ ﻟﻠﺸﻬﻮﺓ ﻭﺗﺮﺗﻔﻊ ﻓﻴﻪ ﺍﻟﺜﻴﺎﺏ
ﻋﻦ ﺍﻟﻌﻮﺭﺓ ﻡﻥ ﺍﻟﻔﺮﻳﻘﻴﻦ ، ﻓﻴﺆﺩﻱ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﻤﺤﻈﻮﺭ ﻭﺇﻟﻰ ﺍﻟﻤﻀﺎﺟﻌﺔ ﺍﻟﻤﺤﺮﻣﺔ ﺧﺼﻮﺻﺎ
ﻓﻲ ﺃﺑﻨﺎﺀ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﺰﻣﺎﻥ ﻓﺈﻧﻬﻢ ﻳﻌﺮﻓﻮﻥ ﺍﻟﻔﺲﻕ ﺃﻛﺜﺮ ﻣﻦ ﺍﻟﻜﺒﺎﺭ .
ﻭﺃﻣﺎ ﻗﻮﻟﻪ: ﻭﺃﻣﻪ ﻭﺃﺑﻴﻪ. ﻓﺎﻟﻈﺎﻫﺮ ﺃﻥ ﺍﻟﻤﺮﺍﺩ ﺗﻔﺮﻳﻘﻪ ﻋﻦ ﺃﻣﻪ ﻭﺃﺑﻴﻪ ﺑﺄﻥ ﻻ
ﻳﺘﺮﻛﺎﻩ ﻳﻨﺎﻡ ﻣﻌﻬﻤﺎ ﻓﻲ ﻓﺮﺍﺷﻬﻢﺍ ، ﻷﻧﻪ ﺭﺑﻤﺎ ﻳﻄﻠﻊ ﻋﻠﻰ ﻣﺎ ﻳﻘﻊ ﺑﻴﻨﻬﻤﺎ ﺑﺨﻼﻑ ﻣﺎ
ﺇﺫﺍ ﻛﺎﻥ ﻧﺎﺋﻤﺎ ﻭﺣﺪﻩ ﺃﻭ ﻣﻊ ﺃﺑﻴﻪ ﻭﺣﺪﻩ ﺃﻭ ﺍﻟﺒﻨﺖ ﻣﻊ ﺃﻣﻬﺎ ﻭﺣﺪﻫﺎ ، ﻭﻛﺬﺍ ﻻ ﻳﺘﺮﻙ
ﺍﻟﺼﺒﻲ ﻳﻨﺎﻡ ﻣﻊ ﺭﺟﻞ ﺃﻭ ﺍﻣﺮﺃﺓ ﺃﺟﻨﺒﻴﻴﻦ ﺧﻮﻓﺎ ﻣﻦ ﺍﻟﻔﺘﻨﺔ ، ﻭﻻ ﺳﻴﻤﺎ ﺇﺫﺍ ﻛﺎﻥ
ﺻﺒﻴﺤﺎ ﻓﺈﻧﻪ ﻭﺇﻥ ﻟﻢ ﻳﺤﺼﻞ ﻓﻲ ﺗﻠﻚ ﺍﻟﻨﻮﻣﺔ ﺷﻲﺀ ﻓﻴﺘﻌﻠﻖ ﺑﻪ ﻗﻠﺐ ﺍﻟﺮﺟﻞ ﺃﻭ ﺍﻟﻤﺮﺃﺓ
ﻓﺘﺤﺼﻞ ﺍﻟﻔﺘﻨﺔ ﺑﻌﺪ ﺣﻴﻦ ﻓﻠﻠﻪ ﺩﺭ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﺸﺮﻉ ﺍﻟﻄﺎﻫﺮ ﻓﻘﺪ ﺣﺴﻢ ﻣﺎﺩﺓ ﺍﻟﻔﺴﺎﺩ ﻭﻣﻦ
ﻟﻢ ﻳﺤﻂ ﻓﻲ ﺍﻷﻣﻮﺭ ﻳﻘﻊ ﻓﻲ ﺍﻟﻤﺤﺬﻭﺭ ﻭﻓﻲ ﺍﻟﻤﺜﻞ ﻻ ﺗﺴﻠﻢ ﺍﻟﺠﺮﺓ ﻓﻲ ﻛﻞ ﻣﺮﺓ.
ﻗﻮﻟﻪ: ﻛﺬﺍ ﻓﻲ ﺍﻟﻤﺠﺘﺒﻰ. ﺍﻹﺷﺎﺭﺓ ﺇﻟﻰ ﻣﺎ ﻓﻲ ﺍﻟﻤﺘﻦ ﻭﻣﺎ ﺑﻊﺩﻩ ﺇﻟﻰ ﻫﻨﺎ. ﻗﻮﻟﻪ:
ﻛﺎﻟﻔﺤﻞ. ﺃﻱ ﻛﺎﻟﺒﺎﻟﻎ ﻛﻤﺎ ﻓﻲ ﺍﻟﺘﺘﺎﺭﺧﺎﻧﻴﺔ ﺃﻱ ﻓﻲ ﺍﻟﻨﻈﺮ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﻌﻮﺭﺓ
ﻭﺍﻟﻤﻀﺎﺟﻌﺔ.
Tidak ada komentar:
Posting Komentar