الإِضَافَةُ
BAB IDHOFAH
نُونَاً تَلِي الإِعْرَابَ أَوْ تَنْوِينَا مِمَّا تُضِيْفُ احْذِف كَطُوْرِ سِيْنَا
Terhadap Nun yang mengiringi huruf tanda i’rob atau terhadap Tanwin
dari pada kalimah yg dijadikan Mudhaf, maka buanglah! demikian seperti
contoh: THUURI SIINAA’ = Gunung Sinai.
وَالْثَّانِيَ اجْرُرْ وَانْو مِنْ أَوْ فِي إِذَا لَمْ يَصْلُحِ إلاَّ ذَاكَ والْلاَّمَ خُذَا
Jar-kanlah! lafazh yg kedua (Mudhof Ilaih). Dan mengiralah! makna MIN
atau FIY bilamana tidak pantas kecuali dengan mengira demikian. Dan
mengiralah! makna LAM …
لِمَا سِوَى ذَيْنِكَ وَاخْصُصْ أَوَّ لاَ أَوْ أَعْطِهِ الْتَّعْرِيْفَ بِالَّذِي تَلاَ
pada selain keduanya (selain mengira makna Min atau Fiy). Hukumi
Takhshish bagi lafazh yg pertama (Mudhaf) atau berilah ia hukum Ta’rif
sebab lafazh yg mengiringinya (Mudhaf Ilaih)
وَإِنْ يُشَابِهِ الْمُضَافُ يَفْعَلُ وَصْفَاً فَعَنْ تَنْكِيْرِهِ لاَ يُعْزَلُ
كَرُبَّ رَاجِيْنَا عَظِيْمِ الأَمَلِ مُرَوَّعِ الْقَلْبِ قَلِيْلِ الْحِيَلِ
وَذِي الإِضَافَةُ اسْمُهَا لَفْظِيَّهْ وَتِلْكَ مَحْضَةٌ وَمَعْنَوِيَّهْ
وَوَصْلُ أَلْ بِذَا الْمُضَافِ مُغْتَفَرْ إِنْ وُصِلَتْ بِالْثَّانِ كَالْجَعْدِ الْشَّعَرْ
أَوْ بِالَّذِي لَهُ أضِيْفَ الْثَّانِي كَزَيْدُ الْضَّارِبُ رَأْسِ الْجَانِي
وَكَوْنُهَا فِي الْوَصْفِ كَافٍ إِنْ وَقَعْ مُثَنًّى أوْ جَمْعَا سَبِيْلَهُ اتَّبَعْ
وَرُبَّمَا أَكْسَبَ ثَانٍ أَوَّلاَ تَأْنِيثاً إنْ كَانَ الْحَذْفِ مُوهَلاَ
وَلاَ يُضَافُ اسْمٌ لِمَا بِهِ اتَّحَدْ مَعْنىً وَأَوِّلْ مُوْهِمَاً إذَا وَرَدْ
وَبَعْضُ الأسْمَاءِ يُضَافُ أَبَدَا وَبَعْضُ ذَا قَدْ يَأَتِ لَفْظَاً مُفْرَدَا
وَبَعْضُ مَا يُضَافُ حَتْمَاً امْتَنَعْ إِيَلاؤهُ اسْمَاً ظَاهِرَاً حَيْثُ وَقَعْ
كَوَحْدَ لَبَّىْ وَدَوَالَيْ سَعْدَيْ وَشَذَّ إِيَلاءُ يَدَيْ لِلَبَّيْ
وَأَلْزَمُوا إِضَافَةً إِلَى الْجُمَلْ حَيْثُ وَإِذْ وَإِنْ يُنَوَّنْ يُحْتَمَلْ
إِفْرَادُ إِذْ وَمَا كَإِذْ مَعْنَىً كَإِذْ أَضِفْ جَوَازَاً نَحْوُ حِيْنَ جَا نُبِذْ
وَابْنِ أَو اعْرِبْ مَا كَإِذْ قَدْ أجْرِيَا وَاخْتَرْ بِنَا مَتْلُوِّ فِعْلٍ بُنِيَا
وَقَبْلَ فِعْلٍ مُعْرَب أَوْ مُبْتَدَا أَعْرِبْ وَمَنْ بَنَى فَلَنْ يُفَنَّدَا
وَأَلْزَمُوا إِذَا إِضَافَةً إِلَى جُمَلِ الأَفْعَالِ كَهُنْ إذَا اعْتَلَى
لِمُفْهِمِ اثْنَيْنِ مُعَرَّفٍ بِلاَ تَفَرُّقٍ أُضِيْفَ كِلْتَا وَكِلاَ
وَلاَ تُضِفْ لِمُفْرَدٍ مُعَرَّفٍ أَيَّا وَإِنْ كَرَّرْتَهَا فَأَضِفِ
أوْ تَنْوِ الاجْزَا وَاخْصُصَنْ بِالْمَعْرِفَهْ مَوْصُوْلَةً أَيًّا وَبِالْعَكْسِ الْصِّفَهْ
وَإِنْ تَكن شَرْطَاً أَوِ اسْتِفْهَامَا فَمُطْلَقاً كَمِّلْ بِهَا الْكَلاَمَا
وَأَلْزَمُوا إِضَافَةً لَدُنْ فَجَرّ وَنَصْبُ غُدْوَةٍ بِهَا عَنْهُمْ نَدَرْ
وَمَعَ مَعْ فِيْهَا قَلِيْلٌ وَنُقِلْ فَتْحٌ وَكَسْرٌ لِسُكُوْنٍ يَتَّصِلْ
وَاضْمُمْ بِنَاءً غَيْرَاً إنْ عَدِمْتَ مَا لَهُ أُضِيْفَ نَاوِياً مَا عُدِمَا
قَبْلُ كَغَيْرُ بَعْدُ حَسْبُ أوَّلُ وَدُوْنُ وَالْجِهَاتُ أَيْضَاً وَعَلُّ
وَأَعْرَبُوَا نَصْبَاً إذَا مَا نُكِّرَا قَبْلاً وَمَا مِنْ بَعْدِه قَدْ ذُكِرَا
وَمَا يَلِيْ الْمُضَافَ يَأْتِي خَلَفَا عَنْهُ فِي الإِعْرَابِ إِذَا مَا حُذِفَا
وَرُبَّمَا جَرُّوا الذي أبْقَوْا كَمَا قَدْ كَانَ قَبْلَ حَذْفِ مَا تَقَدَّمَا
لكِنْ بِشَرِط أَنْ يَكُوْنَ مَا حُذِفْ مُمَاثِلاً لِمَا عَلَيْهِ قَدْ عُطِفْ
ويُحْذَفُ الْثَّانِي فَيَبْقَى الأَوَّلُ كَحَالِهِ إِذَا بِهِ يَتَّصِل
بِشَرْطِ عَطْفٍ وَإِضَافَةٍ إلَى مِثْلِ الَّذِي لَهُ أَضَفْتَ الأَوَّلاَ
فَصْلَ مُضَافٍ شِبْهِ فِعْلٍ مَا نَصَبْ مَفْعُوْلاً أوْ ظَرْفَاً أَجِزْ وَلَمْ يُعَبْ
فَصْلُ يَمِيْنٍ وَاضْطِرَارًا وُجِدَا بِأَجْنَبِيَ أَوْ بِنَعْتٍ أَوْ نِدَا
Tidak ada komentar:
Posting Komentar