PERTANYAAN
Moch Iman Bachtiar II
Asalamualaikum. . . Sebelum'nya mohon maaf, saya mau bertanya;
kan ada seorang laki2 mengucapkan salam pada pacarnya, kemudian pacarnya
menjawab, salam tersebut. .
Bagaimanakah hukumnya?!
Apakah boleh seorang
prmpuan mnjawb salam laki2 tersebut. . .??
JAWABAN
Brojol Gemblung
Wa'alaikumussalam
Abu Sa'id al-Mutawaly berkata: Jika wanita itu cantik nan rupawan (dalam kitab lain disebutkan adalah wanita yang diingini; nyahwati; jawa-pen.) yg dikhawatirkan akan timbul fitnah, maka laki2 tersebut tidak boleh bersalam pada wanita itu dan wanita itupun tidak boleh menjawab salamnya.
ﺍﻟﻤﻮﺳﻮﻋﺔ ﺍﻟﺸﺎﻣﻠﺔ - ﺍﻷﺫﻛﺎﺭ 1/252 :
ﻗﺎﻝ ﺃﺻﺤﺎﺑﻨﺎ : ﻭﺍﻟﻤﺮﺃﺓ ﻣﻊ ﺍﻟﻤﺮﺃﺓ ﻛﺎﻟﺮﺟﻞ ﻣﻊ ﺍﻟﺮﺟﻞ. ﻭﺃﻣﺎ ﺍﻟﻤﺮﺃﺓ ﻣﻊ ﺍﻟﺮﺟﻞ ، ﻓﻘﺎﻝ ﺍﻹﻣﺎﻡ ﺃﺑﻮ ﺳﻌﺪ ﺍﻟﻤﺘﻮﻟﻲ : ﺇﻥ ﻛﺎﻧﺖ ﺯﻭﺟﺘﻪ ﺃﻭ ﺟﺎﺭﻳﺘﻪ ﺃﻭ ﻣﺤﺮﻣﺎ ﻣﻦ ﻣﺤﺎﺭﻣﻪ ، ﻓﻬﻲ ﻣﻌﻪ ﻛﺎﻟﺮﺟﻞ ﻣﻊ ﺍﻟﺮﺟﻞ ، ﻓﻴﺴﺘﺤﺐ ﻟﻜﻞ ﻭﺍﺣﺪ ﻣﻨﻬﻤﺎ ﺍﺑﺘﺪﺍﺀ ﺍﻵﺧﺮ ﺑﺎﻟﺴﻼﻡ ، ﻭﻳﺠﺐ ﻋﻠﻰ ﺍﻵﺧﺮ ﺭﺩ ﺍﻟﺴﻼﻡ ﻋﻠﻴﻪ ، ﻭﺇﻥ ﻛﺎﻧﺖ ﺃﺟﻨﺒﻴﺔ ، ﻓﺈﻥ ﻛﺎﻧﺖ ﺟﻤﻴﻠﺔ ﻳﺨﺎﻑ ﺍﻻﻓﺘﺘﺎﻥ ﺑﻬﺎ ، ﻟﻢ ﻳﺴﻠﻢ ﺍﻟﺮﺟﻞ ﻋﻠﻴﻬﺎ ، ﻭﻟﻮ ﺳﻠﻢ ، ﻟﻢ ﻳﺠﺰ ﻟﻬﺎ ﺭﺩ ﺍﻟﺠﻮﺍﺏ ، ﻭﻟﻢ ﺗﺴﻠﻢ ﻫﻲ ﻋﻠﻴﻪ ﺍﺑﺘﺪﺍﺀ ، ﻓﺈﻥ ﺳﻠﻤﺖ ، ﻟﻢ ﺗﺴﺘﺤﻖ ﺟﻮﺍﺑﺎ ، ﻓﺈﻥ ﺃﺟﺎﺑﻬﺎ ﻛﺮﻩ ﻟﻪ ، ﻭﺇﻥ ﻛﺎﻧﺖ ﻋﺠﻮﺯﺍ ﻻ ﻳﻔﺘﺘﻦ ﺑﻬﺎ ، ﺟﺎﺯ ﺃﻥ ﺗﺴﻠﻢ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺮﺟﻞ ، ﻭﻋﻠﻰ ﺍﻟﺮﺟﻞ ﺭﺩ ﺍﻟﺴﻼﻡ ﻋﻠﻴﻬﺎ ، ﻭﺇﺫﺍ ﻛﺎﻧﺖ ﺍﻟﻨﺴﺎﺀ ﺟﻤﻌﺎ ، ﻓﻴﺴﻠﻢ ﻋﻠﻴﻬﻦ ﺍﻟﺮﺟﻞ ، ﺃﻭ ﻛﺎﻥ ﺍﻟﺮﺟﺎﻝ ﺟﻤﻌﺎ ﻛﺜﻴﺮﺍ ، ﻓﺴﻠﻤﻮﺍ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻤﺮﺃﺓ ﺍﻟﻮﺍﺣﺪﺓ ﺟﺎﺯ ﺇﺫﺍ ﻟﻢ ﻳﺨﻒ ﻋﻠﻴﻪ ﻭﻻ ﻋﻠﻴﻬﻦ ﻭﻻ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﺃﻭ ﻋﻠﻴﻬﻢ ﻓﺘﻨﺔ
Dan di Fathul Mu'in dijelaskan bahwa laki2 tersebut makruh memulai salam pada wanita itu, dan sedangkan wanita tersebut haram menjawab salam darinya.
ﺇﻋﺎﻧﺔ ﺍﻟﻄﺎﻟﺒﻴﻦ ﻋﻠﻰ ﺣﻞ ﺃﻟﻔﺎﻅ ﻓﺘﺢ ﺍﻟﻤﻌﻴﻦ 4/211 :
ﺃﻣﺎ ﻣﺸﺘﻬﺎﺓ ﻟﻴﺲ ﻣﻌﻬﺎ ﺍﻣﺮﺃﺓ ﺃﺧﺮﻯ ﻓﻴﺤﺮﻡ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﺭﺩ ﺳﻼﻡ ﺃﺟﻨﺒﻲ، ﻭﻣﺜﻠﻪ ﺍﺑﺘﺪﺍﺅﻩ ﻭﻳﻜﺮﻩ ﺭﺩ ﺳﻼﻣﻬﺎ، ﻭﻣﺜﻠﻪ ﺍﺑﺘﺪﺍﺅﻩ ﺃﻳﻀﺎ.
ﺃﻣﺎ ﻣﺸﺘﻬﺎﺓ ﺇﻟﺦ ﻣﻔﻬﻮﻡ ﻗﻮﻟﻪ ﻻ ﺗﺸﺘﻬﻲ. ﻭﺍﻟﺤﺎﺻﻞ: ﻳﺤﺮﻡ ﺍﻟﺮﺩ ﻋﻨﺪ ﺍﺧﺘﻼﻑ ﺍﻟﺠﻨﺲ ﺑﺸﺮﻭﻁ ﺃﺭﺑﻌﺔ: ﻛﻮﻥ ﺍﻻﻧﺜﻰ ﻭﺣﺪﻫﺎ، ﻭﻛﻮﻧﻬﺎ ﻣﺸﺘﻬﺎﺓ، ﻭﻛﻮﻥ ﺍﻟﺮﺟﻞ ﻭﺣﺪﻩ، ﻭﺍﻧﺘﻔﺎﺀ ﺍﻟﻤﺤﺮﻣﻴﺔ ﻭﻧﺤﻮﻫﺎ: ﻛﺎﻟﺰﻭﺟﻴﺔ.
ﻗﻮﻟﻪ: ﻭﻣﺜﻠﻪ ﺃﻱ ﻭﻣﺜﻞ ﺍﻟﺮﺩ ﻓﻲ ﺣﺮﻣﺘﻪ ﻣﻨﻬﺎ ﺍﺑﺘﺪﺍﺅﻩ ﻣﻨﻬﺎ، ﻓﺈﻧﻬﺎ ﺣﺮﺍﻡ.
ﻗﻮﻟﻪ: ﻭﻳﻜﺮﻩ ﺭﺩ ﺳﻼﻣﻬﺎ ﺃﻱ ﻳﻜﺮﻩ ﻋﻠﻰ ﺍﻻﺟﻨﺒﻲ ﺃﻥ ﻳﺮﺩ ﺳﻼﻡ ﺍﻟﻤﺸﺘﻬﺎﺓ.
ﻭﻗﻮﻟﻪ: ﻭﻣﺜﻠﻪ ﺃﻱ ﺍﻟﺮﺩ ﻓﻲ ﺍﻟﻜﺮﺍﻫﺔ، ﺍﺑﺘﺪﺍﺀ ﺍﻟﺴﻼﻡ ﻣﻨﻪ ﻋﻠﻴﻬﺎ
Dan yg dimaksud dg fitnah di atas adalah zina dan pendahuluannya seperti memandang, khulwah, bersentuhan, dan condongnya hati yg mengarah pada hal2 yg dilarang, dsb.
ﺍﻟﻔﺘﺎﻭﻱ ﺍﻟﻔﻘﻬﻴﺔ ﺍﻟﻜﺒﺮﻯ ﺍﻟﺠﺰﺀ ﺍﻷﻭﻝ ﺻﺤـ 203 :
ﻭﺍﻟﻤﺮﺍﺩ ﺑﺎﻟﻔﺘﻨﺔ ﺍﻟﺰﻧﺎ ﻭﻣﻘﺪﻣﺎﺗﻪ ﻣﻦ ﺍﻟﻨﻈﺮ ﻭﺍﻟﺨﻠﻮﺓ ﻭﺍﻟﻠﻤﺲ ﻭﻏﻴﺮ ﺫﻟﻚ .
ﺗﻮﺷﻴﺢ ﻋﻠﻰ ﺍﺑﻦ ﻗﺎﺳﻢ ﺻﺤـ 197 :
ﺍﻟﻔﺘﻨﺔ ﻫﻲ ﻣﻴﻞ ﺍﻟﻨﻔﺲ ﻭﺩﻋﺎﺅﻫﺎ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﺠﻤﺎﻉ ﺃﻭ ﻣﻘﺪﻣﺎﺗﻪ ﻭﺍﻟﺸﻬﻮﺓ ﻫﻮ ﺃﻥ ﻳﻠﺘﺬ ﺑﺎﻟﻨﻈﺮ .
ﺳﻨﻦ ﺃﺑﻲ ﺩﺍﻭﺩ - ﻛﺘﺎﺏ ﺍﻟﻨﻜﺎﺡ - ﺑﺎﺏ ﻣﺎ ﻳﺆﻣﺮ ﺑﻪ ﻣﻦ ﻏﺾ ﺍﻟﺒﺼﺮ :
ﻗﺎﻝ ﺍﻟﻘﺎﺭﻱ : ﻭﺍﻟﻤﺮﺍﺩ ﻣﻦ ﺍﻟﺤﻆ ﻣﻘﺪﻣﺎﺕ ﺍﻟﺰﻧﺎ ﻣﻦ ﺍﻟﺘﻤﻨﻲ ﻭﺍﻟﺘﺨﻄﻲ ﻭﺍﻟﺘﻜﻠﻢ ﻷﺟﻠﻪ ﻭﺍﻟﻨﻈﺮ ﻭﺍﻟﻠﻤﺲ ﻭﺍﻟﺘﺨﻠﻲ
Ibnu Hasyim Alwi
Sepakat dengan jawaban yai Brojol .. Cuma mau nambah saja.
Hukum memulai dan menjawab salam kepada lawan jenis terjadi perincian sebagai berikut :
SUNNAH ,
apabila disampaikan dari satu orang laki-laki kepada istrinya, mahram dan ‘ajûz (nenek-nenek) serta sebaliknya. Sedangkan hukum menjawabnya adalah wajib.
JAWAZ ,
apabila disampaikan oleh beberapa ( jamaah ) laki-laki kepada satu atau beberapa perempuan ketika tidak dikhawatirkan terjadi fitnah. Sedangkan hukum menjawabnya wajib.
MAKRUH ,
apabila disampaikan oleh satu laki-laki ajnabi kepada satu perempuan ajnabiyah musytahat(wanita yang nyahwati) ketika tidak dikhawatirkan fitnah. Namun dalam hal ini hukum menjawabnya haram.
HARAM , apabila disampaikan oleh satu laki-laki kepada ajnabiyah musytahat ketika dikhawatirkan terjadinya fitnah yang hukum menjawabnya haram. Atau salam yang disampaikan ajnabiyah musytahat pada ajnabi yang hukum menjawabnya adalah makruh.
REFERENSI :
الأذكار النووية ص: 215 – 216
إعلم أن الرجل المسلم الذى ليس بمشهور بفسق ولا بدعة يسلم ويسلم عليه. فيسن له السلام ويجب الرد عليه – قال أصحابنا : والمرأة مع المراة كالرجل مع الرجل – وأما المرأة مع الرجل فقال الأمام أبو سعد المتولى : إن كانت زوجته او جاريته أو محرمامن محارمه فهى معه الرجل مع الرجل فيستحب لكل واحد منهما إبتداء الآخر بالسلام, ويجب من الأخر رد السلام عليه وإن كانت أجنبية فإن كانت جميلة يخاف الإفتتان بها لم يسلم الرجل عليها ولوسلم لم يجز لها رد الجواب ولو تسلم هى عليه إبتداء, فإن سلمت لم تستحق جوابا فإن أجابها كره له وإن كانت عجوزا لا يفتتن بها جاز أن تسلم على الرجل, وعلى الرجل رد السلام عليها. وإذا كانت النساء جمعا فيسلم عليهن الرجل أو كان الرجال جمعا كثيرا فسلموا على المرأة الواحدة جاز إذا لم يخف عليه ولا عليهن ولا عليها ولاعليهم فنتة.
نهاية المحتاج الجزء الثامن ص: 52-53
ويندب للنساء إلا مع الرجال الأجانب فيحرم من الشابة ابتداء وردا ويكرهان عليها , نعم لا يكره سلام جمع كثير من الرجال عليها حيث لم تخف فتنة لا على جمع نسوة أو عجوز فلا يكرهان
حاشيه جمل على المنهج الجزء الخامس ص: 187 دار الفكر
فإن كان المسلم عليه نسوة وجب عليهن الرد كفاية ولو كان المسلم رجلا واحدا وإن لم تكن مشتهاة وجب الرد منها وعليها وإذا كان المسلم رجالا متعددين ولو على امرأة واحدة وجب الرد وإذا كان هناك محرمية أو نحوها وجب الرد وكذلك إذا اتفق الجنس وهذا في المعنى قيد خامس فإن كان المسلم والمسلم عليه نسوة فيجب الرد ونص عبارة الروض وشرحه اهـ
أسنى المطالب الجزء الرابع ص: 185
(فرع ويسن) السلام (للنساء) مع بعضهن وغيرهن (لا مع الرجال الأجانب) أفرادا وجمعا (فيحرم) السلام عليهم (من الشابة ابتداء وردا) خوف الفتنة (ويكرهان) أي ابتداء السلام ورده (عليها) نعم لا يكره سلام الجمع الكثير من الرجال عليها إن لم يخف فتنة ذكره في الأذكار وذكر حرمة وكراهة ابتدائها به من زيادة المصنف
(قوله ويكرهان عليها) أي إن لم يخش الفتنة وإلا فيحرمانوكتب أيضا وظاهر أن الخنثى مع المرأة كالرجل معها ومع الرجل كالمرأة معه ش (قوله إن لم يخف فتنة) ذكره في الأذكار أشار إلى تصحيحه
دليل الفالحين الجزء الثالثص: 308 دار الكتب العلمية
“وعلى اجنبية واجنبيات لايخاف الفتنة بهن ” هو قيد فى المعطوف اى الاجنبيات وكذا الاجنبية وسلامهن بهذاالشرط اي امن الفتنه فيسن السلام للنساء الا معالرجال الاجانب فيحرم السلام عليهم من الشابة ابتداء وردا خوف الفتنه ويكره ابتداء السلام ورده عليها الا ان سلمجمع كثيرمن الرجال عليها فلاكراهة ان لم يخف الفتنة ولايكره ابتداء السلام على جمع نسوة اوعجوز لانتفاء خوف الفتنة بل يندب الابتداءبه منهن على غيرهن وعكسه ويجب الرد كذالك هذا تفصيل احكام المسئلة عند اصحابنا الشافعية
إسعاد الرفيق الجزء الثانى ص: 95 الهداية
لوكان المسلم او المسلم عليه أنثى مشتهاة والأخرى رجلا ولا محرمية فلا يجب الرد حينئذ فإن سلم هو حرم عليهاالرد أو هى كره له الرد ولا يجب الرد على فاسق ونحوه ان كان فى تركه زجر له او لغيره
Sepakat dengan jawaban yai Brojol .. Cuma mau nambah saja.
Hukum memulai dan menjawab salam kepada lawan jenis terjadi perincian sebagai berikut :
SUNNAH ,
apabila disampaikan dari satu orang laki-laki kepada istrinya, mahram dan ‘ajûz (nenek-nenek) serta sebaliknya. Sedangkan hukum menjawabnya adalah wajib.
JAWAZ ,
apabila disampaikan oleh beberapa ( jamaah ) laki-laki kepada satu atau beberapa perempuan ketika tidak dikhawatirkan terjadi fitnah. Sedangkan hukum menjawabnya wajib.
MAKRUH ,
apabila disampaikan oleh satu laki-laki ajnabi kepada satu perempuan ajnabiyah musytahat(wanita yang nyahwati) ketika tidak dikhawatirkan fitnah. Namun dalam hal ini hukum menjawabnya haram.
HARAM , apabila disampaikan oleh satu laki-laki kepada ajnabiyah musytahat ketika dikhawatirkan terjadinya fitnah yang hukum menjawabnya haram. Atau salam yang disampaikan ajnabiyah musytahat pada ajnabi yang hukum menjawabnya adalah makruh.
REFERENSI :
الأذكار النووية ص: 215 – 216
إعلم أن الرجل المسلم الذى ليس بمشهور بفسق ولا بدعة يسلم ويسلم عليه. فيسن له السلام ويجب الرد عليه – قال أصحابنا : والمرأة مع المراة كالرجل مع الرجل – وأما المرأة مع الرجل فقال الأمام أبو سعد المتولى : إن كانت زوجته او جاريته أو محرمامن محارمه فهى معه الرجل مع الرجل فيستحب لكل واحد منهما إبتداء الآخر بالسلام, ويجب من الأخر رد السلام عليه وإن كانت أجنبية فإن كانت جميلة يخاف الإفتتان بها لم يسلم الرجل عليها ولوسلم لم يجز لها رد الجواب ولو تسلم هى عليه إبتداء, فإن سلمت لم تستحق جوابا فإن أجابها كره له وإن كانت عجوزا لا يفتتن بها جاز أن تسلم على الرجل, وعلى الرجل رد السلام عليها. وإذا كانت النساء جمعا فيسلم عليهن الرجل أو كان الرجال جمعا كثيرا فسلموا على المرأة الواحدة جاز إذا لم يخف عليه ولا عليهن ولا عليها ولاعليهم فنتة.
نهاية المحتاج الجزء الثامن ص: 52-53
ويندب للنساء إلا مع الرجال الأجانب فيحرم من الشابة ابتداء وردا ويكرهان عليها , نعم لا يكره سلام جمع كثير من الرجال عليها حيث لم تخف فتنة لا على جمع نسوة أو عجوز فلا يكرهان
حاشيه جمل على المنهج الجزء الخامس ص: 187 دار الفكر
فإن كان المسلم عليه نسوة وجب عليهن الرد كفاية ولو كان المسلم رجلا واحدا وإن لم تكن مشتهاة وجب الرد منها وعليها وإذا كان المسلم رجالا متعددين ولو على امرأة واحدة وجب الرد وإذا كان هناك محرمية أو نحوها وجب الرد وكذلك إذا اتفق الجنس وهذا في المعنى قيد خامس فإن كان المسلم والمسلم عليه نسوة فيجب الرد ونص عبارة الروض وشرحه اهـ
أسنى المطالب الجزء الرابع ص: 185
(فرع ويسن) السلام (للنساء) مع بعضهن وغيرهن (لا مع الرجال الأجانب) أفرادا وجمعا (فيحرم) السلام عليهم (من الشابة ابتداء وردا) خوف الفتنة (ويكرهان) أي ابتداء السلام ورده (عليها) نعم لا يكره سلام الجمع الكثير من الرجال عليها إن لم يخف فتنة ذكره في الأذكار وذكر حرمة وكراهة ابتدائها به من زيادة المصنف
(قوله ويكرهان عليها) أي إن لم يخش الفتنة وإلا فيحرمانوكتب أيضا وظاهر أن الخنثى مع المرأة كالرجل معها ومع الرجل كالمرأة معه ش (قوله إن لم يخف فتنة) ذكره في الأذكار أشار إلى تصحيحه
دليل الفالحين الجزء الثالثص: 308 دار الكتب العلمية
“وعلى اجنبية واجنبيات لايخاف الفتنة بهن ” هو قيد فى المعطوف اى الاجنبيات وكذا الاجنبية وسلامهن بهذاالشرط اي امن الفتنه فيسن السلام للنساء الا معالرجال الاجانب فيحرم السلام عليهم من الشابة ابتداء وردا خوف الفتنه ويكره ابتداء السلام ورده عليها الا ان سلمجمع كثيرمن الرجال عليها فلاكراهة ان لم يخف الفتنة ولايكره ابتداء السلام على جمع نسوة اوعجوز لانتفاء خوف الفتنة بل يندب الابتداءبه منهن على غيرهن وعكسه ويجب الرد كذالك هذا تفصيل احكام المسئلة عند اصحابنا الشافعية
إسعاد الرفيق الجزء الثانى ص: 95 الهداية
لوكان المسلم او المسلم عليه أنثى مشتهاة والأخرى رجلا ولا محرمية فلا يجب الرد حينئذ فإن سلم هو حرم عليهاالرد أو هى كره له الرد ولا يجب الرد على فاسق ونحوه ان كان فى تركه زجر له او لغيره
link dokumen :
http://www.facebook.com/groups/kasarung/doc/596001960424546/
Tidak ada komentar:
Posting Komentar