Sabtu, 02 Februari 2013

513 : HUKUM MENIKAH DENGAN JIN

PERTANYAAN

Nunu Nurul Qomariyah


Assalamu'alaikum

ini memang untuk diskusi saja


bagaimana Hukum manusia menikah dengan jin ?



JAWABAN


Sunde Pati

wa'alaikum salam

hukum manusia mnikah dengan jin tidak boleh karena diantara yg dicegah menikah adalah berbeda jenis,berdasarkan hadis bahwa rosul melarang untuk mnikah dengan jin,sedangkan mnurut imam qomuli pernikahannya sah2 saja dan ini yg dipegang teguh oleh al-allamah arromli sedangkan hadis rosul tersebut dilarikan pada makruh bukannya haram

تحفة المحتاج في شرح المنهاج (30/ 217)

( بَابُ مَا يُحَرَّمُ مِنْ النِّكَاحِ ) .
بَيَانٌ لِمَا أَيْ النِّكَاحِ الْمُحَرَّمِ لِذَاتِهِ لَا لِعَارِضٍ كَالْإِحْرَامِ وَحِينَئِذٍ سَاوَتْ هَذِهِ التَّرْجَمَةُ تَرْجَمَةَ الرَّوْضَةِ وَأَصْلِهَا بِبَابِ مَوَانِعِ النِّكَاحِ وَمِنْهَا اخْتِلَافُ الْجِنْسِ فَلَا يَصِحُّ لِإِنْسِيٍّ نِكَاحُ جِنِّيَّةٍ وَعَكْسُهُ كَمَا عَلَيْهِ أَكْثَرُ الْمُتَأَخِّرِينَ خِلَافًا لِلْقَمُولِيِّ وَآخَرِينَ لِأَنَّ اللَّهَ تَعَالَى امْتَنَّ عَلَيْنَا بِجَعْلِ الْأَزْوَاجِ مِنْ أَنْفُسِنَا لِيَتِمَّ السُّكُونُ إلَيْهَا وَالتَّأَنُّسُ بِهَا وَذَلِكَ يَسْتَلْزِمُ مَا ذُكِرَ وَإِلَّا لَفَاتَ ذَلِكَ الِامْتِنَانُ وَفِي حَدِيثٍ فِيهِ ابْنُ لَهِيعَةَ وَحَدِيثُهُ حَسَنٌ { نَهَى رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَنْ نِكَاحِ الْجِنِّ } وَعَلَى الثَّانِي يَثْبُتُ سَائِرُ أَحْكَامِ النِّكَاحِ لَكِنْ بِالنِّسْبَةِ لِلْإِنْسِيِّ فَقَطْ فِيمَا يَظْهَرُ لِأَنَّهُمْ وَإِنْ كُلِّفُوا بِفُرُوعِ شَرِيعَتِنَا إجْمَاعًا مَعْلُومًا مِنْ الدِّينِ بِالضَّرُورَةِ لَكِنَّا لَا نَدْرِي تَفَاصِيلَ تَكَالِيفِهِمْ نَعَمْ ظَاهِرُ كَلَامِ أَئِمَّتِنَا أَنَّ الْعِبْرَةَ فِي الْإِنْسِيِّينَ إذَا اخْتَلَفَ مُقَلِّدُهُمَا وَتَعَارَضَ غَرَضَاهُمَا وَلَمْ يَتَرَافَعَا لِحَاكِمٍ بِاعْتِقَادِ الزَّوْجِ لَا الزَّوْجَةِ فَيُمْكِنُ أَنْ يَجْرِي ذَلِكَ هُنَا إنْ أَمْكَنَ فَإِنْ قُلْت : مَا ذُكِرَ فِيمَا إذَا اخْتَلَفَ اعْتِقَادُهُمَا فَرَأَى حِلَّ الْوَطْءِ وَهِيَ حُرْمَتَهُ أَنَّهَا تُمَكِّنُهُ يُنَافِيهِ مَا يَأْتِي فِي مَسَائِلِ الثَّدْيَيْنِ أَنَّ لَهُ الطَّلَبَ وَعَلَيْهَا الْهَرَبَ قُلْت : لَا يُنَافِيهِ لِأَنَّ ذَاكَ كَمَا دَلَّ عَلَيْهِ كَلَامُهُمْ ثَمَّ فِي ظَاهِرٍ يُحَرِّمُهَا عَلَيْهِ فِي اعْتِقَادِهِمَا وَبَاطِنٍ لَا يُحَرِّمُهَا عَلَيْهِ فِي اعْتِقَادِهِمَا وَيُؤَيِّدُهُ قَوْلُهُمْ لَوْ صَدَّقَتْهُ جَازَ لَهَا تَمْكِينُهُ ثُمَّ رَأَيْت مَا يُؤَيِّدُ ذَلِكَ أَوْ يُصَرِّحُ بِهِ وَهُوَ مَا فِي قَوَاعِدِ الزَّرْكَشِيّ مِنْ أَنَّ لِلزَّوْجِ غَيْرِ الْحَنَفِيِّ مَنْعَ زَوْجَتِهِ الْحَنَفِيَّةِ مِنْ تَنَاوُلِ نَبِيذٍ تَعْتَقِدُ إبَاحَتَهُ رِعَايَةً لِحَقِّهِ

=====

إعانة الطالبين (3/ 284)

وعد بعضهم من أسباب التحريم اختلاف الجنس فلا يجوز للآدمي نكاح جنية وبالعكس
قاله العماد بن يونس وأفتى به ابن عبد السلام وتبعه شيخ الإسلام واعتمده ابن حجر قال لأن الله تعالى امتن علينا بجعل الأزواج من أنفسنا ليتم التآنس بها
أي في قوله تعالى { ومن آياته أن خلق لكم من أنفسكم أزواجا } وجواز ذلك يفوت الامتنان وفي حديث نهى رسول الله صلى الله عليه وسلم عن نكاح الجن وخالف القمولي فجوز ذلك واعتمده العلامة الرملي وأجيب عن الآية بأن الإمتنان في الآية بأعظم لأمرين وهو لا ينافي جواز الآخر والنهي في الحديث للكراهة لا للتحري



حاشية البجيرمي (3/ 359)

( فلا يجوز للآدمي نكاح جنية ) أي وعكسه اعتمده حج قال لأن الله تعالى امتن علينا بجعل الأزواج من أنفسنا ليتم التآنس بها أي في قوله تعالى { ومن آياته أن خلق لكم من أنفسكم أزواجا } واز ذلك يفوت الامتنان
وفي حديث نهى رسول الله صلى الله عليه وسلم عن نكاح الجن
وأجيب بأنه يجوز أن يكون الامتنان بأعظم الأمرين والنهي للكراهة لا للتحريم ح ل
وعلى كلام القمولي الذي هو المعتمد لو جاءت امرأة جنية للقاضي وقالت له لاولي لي خاص وأريد أن أتزوج بهذا جاز له العقد عليها ومثلها الإنسية لو أرادت التزويج بجني ا هـ شيخنا عزيزي

fokus

وعلى كلام القمولي الذي هو المعتمد لو جاءت امرأة جنية للقاضي وقالت له لاولي لي خاص وأريد أن أتزوج بهذا جاز له العقد عليها ومثلها الإنسية لو أرادت التزويج بجني

dan pada pendapat imam alqomuli dan pendapat ini adalah pendapat yg bisa dibuat pegangan..umpama ada jin perempuan datang pada penghulu dan berkata saya tidak punya wali khos dan saya ingin menikah dengan ini,maka akadnya diperbolehkan begitu juga dengan manusia yg ingin menikah dengan bangsa jin



حاشية البجيرمي على الخطيب (10/ 218)

وَأَمَّا الْجِنِّيُّ مِنْهُمَا فَلَا يُقْضَى عَلَيْهِ بِأَحْكَامِنَا ع ش .
قَوْلُهُ : ( قَالَ تَعَالَى إلَخْ ) هَذَا دَلِيلٌ لِلْقَوْلِ الضَّعِيفِ .
قَوْلُهُ : { وَجَعَلَ مِنْهَا زَوْجَهَا } أَيْ وَهِيَ مِنْ الْجِنْسِ .
وَرُدَّ هَذَا الِاسْتِدْلَال بِأَنَّ غَايَةَ مَا تُفِيدُهُ الْآيَةُ أَنَّ زَوْجَةَ آدَمَ مِنْهُ وَلَيْسَ فِيهَا دَلَالَةٌ عَلَى أَنَّ الزَّوْجَةَ لَا بُدَّ أَنْ تَكُونَ مِنْ الْجِنْسِ كَمَا أَفَادَهُ شَيْخُنَا ، وَاسْتَدَلَّ الْقَائِلُ بِالضَّعِيفِ بِأَنَّ النَّبِيَّ { نَهَى عَنْ نِكَاحِ الْجِنِّ } وَبِقَوْلِهِ تَعَالَى : { وَاَللَّهُ جَعَلَ } أَيْ خَلَقَ { لَكُمْ مِنْ أَنْفُسِكُمْ أَزْوَاجًا } وَكَانَ الْأَوْلَى لِلشَّارِحِ ذِكْرُهَا بَدَلَ الْآيَةِ الَّتِي ذَكَرَهَا فَامْتَنَّ عَلَيْنَا بِأَنْ خَلَقَ أَزْوَاجَنَا مِنَّا .
وَأُجِيبَ بِأَنَّ النَّهْيَ لِلتَّنْزِيهِ وَبِأَنَّ نِكَاحَ الْجِنِّيَّةِ لَا يُفَوِّتُ الِامْتِنَانَ بَلْ كَمَالُهُ

fokus

: { وَاَللَّهُ جَعَلَ } أَيْ خَلَقَ { لَكُمْ مِنْ أَنْفُسِكُمْ أَزْوَاجًا } وَكَانَ الْأَوْلَى لِلشَّارِحِ ذِكْرُهَا بَدَلَ الْآيَةِ الَّتِي ذَكَرَهَا فَامْتَنَّ عَلَيْنَا بِأَنْ خَلَقَ أَزْوَاجَنَا مِنَّا .
وَأُجِيبَ بِأَنَّ النَّهْيَ لِلتَّنْزِيهِ وَبِأَنَّ نِكَاحَ الْجِنِّيَّةِ لَا يُفَوِّتُ الِامْتِنَانَ بَلْ كَمَالُهُ



Mbah Pardan Milanistie


Kang sunde selain pendapatnya Imam Romly ada gak ya mungkin dari al Hafidz Ibnu Hajar al Asyqolani..



Sunde Pati


diatas sudah ada mbah,,dalam kitab ianah

إعانة الطالبين (3/ 284)
وعد بعضهم من أسباب التحريم اختلاف الجنس فلا يجوز للآدمي نكاح جنية وبالعكس
قاله العماد بن يونس وأفتى به ابن عبد السلام وتبعه شيخ الإسلام واعتمده ابن حجر قال لأن الله تعالى امتن علينا بجعل الأزواج من أنفسنا ليتم التآنس بها
أي في قوله تعالى { ومن آياته أن خلق لكم من أنفسكم أزواجا } وجواز ذلك يفوت الامتنان وفي حديث نهى رسول الله صلى الله عليه وسلم عن نكاح الجن وخالف القمولي فجوز ذلك واعتمده العلامة الرملي وأجيب عن الآية بأن الإمتنان في الآية بأعظم لأمرين وهو لا ينافي جواز الآخر والنهي في الحديث للكراهة لا للتحري


Brojol Gemblung

Wa'alaikumussalam

Pernikahan manusia dg jin atau jin dg manusia terdapat perbedaan pendapat dikalangan ulama. Imam al-'Imad bin Yunus, Ibnu 'Abdissalam, diikuti oleh Syaikh al-Islam (Zakariya al-Anshari), dan pendapat ini dianggap mu'tamad / dibuat pedoman oleh Ibnu Hajar bahwa pernikahan lintas alam itu tidak boleh (Haram) karena Allah telah menganugerahi bangsa manusia dg menjadikan kaum Hawa sebagai istri yg tunggal jenis agar kasih sayang di antara sesama jenis menjadi sempurna atas dasar firman Allah : Sebagian dari tanda kuasa Allah ialah bahwa Dia telah menciptakan para istri untuk kalian semua dari bangsa kalian sendiri. Sedangkan melangsungkan pernikahan lintas alam itu sama saja dg menghilangkan karunia Tuhan tersebut. Dan selain dari pada ayat tersebut pendapat ini juga berlandaskan hadits : Rasulullah saw. telah melarang untuk menikahi jin. Berbeda halnya dg pendapat Imam al-Qamuli dan pendapat ini dianggap mu'tamad / dibuat pedoman oleh Imam al-Ramli bahwa pernikahan lintas alam itu boleh. Dan dalam menyikapi ayat di atas dinyatakan bahwa karunia tersebut dalam lingkar dua hal, maka kelangsungan pernikahan antar alam itu tidak meniadakan kebolehan salah satu dari keduanya. Sedangkan larangan dalam hadits tersebut mengindikasikan hukum makruh, bukan haram menurut pendapat ini.

ﺇﻋﺎﻧﺔ ﺍﻟﻄﺎﻟﺒﻴﻦ ﻋﻠﻰ ﺣﻞ ﺃﻟﻔﺎﻅ ﻓﺘﺢ ﺍﻟﻤﻌﻴﻦ 3/328 :

ﻭﻋﺪ ﺑﻌﻀﻬﻢ ﻣﻦ ﺃﺳﺒﺎﺏ ﺍﻟﺘﺤﺮﻳﻢ ﺍﺧﺘﻼﻑ ﺍﻟﺠﻨﺲ ﻓﻼ ﻳﺠﻮﺯ ﻟﻶﺩﻣﻲ ﻧﻜﺎﺡ ﺟﻨﻴﺔ، ﻭﺑﺎﻟﻌﻜﺲ. ﻗﺎﻟﻪ ﺍﻟﻌﻤﺎﺩ ﺑﻦ ﻳﻮﻧﺲ، ﻭﺃﻓﺘﻰ ﺑﻪ ﺍﺑﻦ ﻋﺒﺪ ﺍﻟﺴﻼﻡ ﻭﺗﺒﻌﻪ ﺷﻴﺦ ﺍﻹﺳﻼﻡ ﻭﺍﻋﺘﻤﺪﻩ ﺍﺑﻦ ﺣﺠﺮ، ﻗﺎﻝ ﻷﻥ ﺍﻟﻠﻪ ﺗﻌﺎﻟﻰ ﺍﻣﺘﻦ ﻋﻠﻴﻨﺎ ﺑﺠﻌﻞ ﺍﻷﺯﻭﺍﺝ ﻣﻦ ﺃﻧﻔﺴﻨﺎ ﻟﻴﺘﻢ ﺍﻟﺘﺂﻧﺲ ﺑﻬﺎ. ﺃﻱ ﻓﻲ ﻗﻮﻟﻪ ﺗﻌﺎﻟﻰ: ﻭﻣﻦ ﺁﻳﺎﺗﻪ ﺃﻥ ﺧﻠﻖ ﻟﻜﻢ ﻣﻦ ﺃﻧﻔﺴﻜﻢ ﺃﺯﻭﺍﺟﺎ. ﻭﺟﻮﺍﺯ ﺫﻟﻚ ﻳﻔﻮﺕ ﺍﻻﻣﺘﻨﺎﻥ، ﻭﻓﻲ ﺣﺪﻳﺚ: ﻧﻬﻰ ﺭﺳﻮﻝ ﺍﻟﻠﻪ - ﺻﻠﻰ ﺍﻟﻠﻪ ﻋﻠﻴﻪ ﻭﺳﻠﻢ - ﻋﻦ ﻧﻜﺎﺡ ﺍﻟﺠﻦ. ﻭﺧﺎﻟﻒ ﺍﻟﻘﻤﻮﻟﻲ ﻓﺠﻮﺯ ﺫﻟﻚ ﻭﺍﻋﺘﻤﺪﻩ ﺍﻟﻌﻼﻣﺔ ﺍﻟﺮﻣﻠﻲ، ﻭﺃﺟﻴﺐ ﻋﻦ ﺍﻵﻳﺔ ﺑﺄﻥ ﺍﻹﻣﺘﻨﺎﻥ ﻓﻲ ﺍﻵﻳﺔ ﺑﺄﻋﻈﻢ ﻷﻣﺮﻳﻦ ﻭﻫﻮ ﻻ ﻳﻨﺎﻓﻲ ﺟﻮﺍﺯ ﺍﻵﺧﺮ، ﻭﺍﻟﻨﻬﻲ ﻓﻲ ﺍﻟﺤﺪﻳﺚ ﻟﻠﻜﺮﺍﻫﺔ، ﻻ ﻟﻠﺘﺤﺮﻳﻢ


link dokumen :

 http://www.facebook.com/groups/kasarung/doc/545474835477259/

Tidak ada komentar:

Posting Komentar